الأربعاء، 6 مايو 2015

فرانز كافكا ...


                            فرانز كافكا





   فرانز كافكا (بالألمانية: Franz Kafka) (3 يوليو 1883 - 3 يونيو 1924) كاتب تشيكي يهودي كتب بالألمانية، رائد الكتابة الكابوسية.

  يعد أحد أفضل أدباء الألمان في فن الرواية والقصة القصيرة.

    تعلم كافكا الكيمياءوالحقوق والآدب في الجامعة الألمانية في براغ (1901). ولد لعائلة يهودية متحررة، وخلال حياته تقرب من اليهودية.


- تعلم العبرية لدى معلمة خصوصية.

- عمل موظفا في شركة تأمين حوادث العمل.

- أمضى وقت فراغه في الكتابة الأدبية التي رأى بها هدف وجوهر حياته.

- القليل من كتاباته نشرت خلال حياته، معظمها - يشمل رواياته العظمى (الحكم) و(الغائب) التي لم ينهها- نشرت بعد موته، على يد صديقه المقرب ماكس برود، الذي لم يستجب لطلب كافكا بإبادة كل كتاباته.

    حياته كانت مليئة بالحزن والمعاناة، بما في ذلك علاقته بوالده.

   فكافكا كان مثقفا حساسا وقع تحت حكم والد مستبد وقوي، عنه، هكذا قال، كتبت كل إنتاجاته. فكتب رسالته الطويلة تحت عنوان (رسالة لأب). الأمر يبرز بصورة خاصة في كتابه (الحكم) حيث يقبل الشاب حكم الموت الذي أصدره عليه والده ويغرق.

   كان كافكا نباتيا واشمأز من أكل اللحوم، وهنالك من يربطون هذا بمهنة جده الذي كان جزاراً.

  عرف كافكا على أنه شخص يصعب عليه إتمام الأمور، وهو الأمر الذي ميز كتابته حيث كان يجد صعوبة في إنهاء إنتاجاته.



وفاته :


   توفي فرانز كافكا بمرض السل في 3 يونيو 1924 عن عمر يناهز ال 41، بعد عام على إيجاده الحب الكبير لحياته، المهاجرة اليهودية دوراً ديامنط.  وتوفي بمدينة بالقرب من فينا.

من أعماله :


- أمريكا.

-  الدودة الهادئة.

- المحاكمة.

- في مستوطنة العقاب.


ومن أقواله :

- الشر هو كل ما يلهي.

- كل إنسان يحمل في داخله غرفة.

- يهب الله الجوز، لكنه لا يقشره.

- مغزى الحياة يكمن في أنها تتوقف.

- ثمة هدفٌ، لكن ليس ثمة طريق. 

- تضل الأديان عندما يضل الأفراد.

- أنت حر، وذلك هو سبب ضياعك.

- أن نكتب يعني أن نهجر معسكر القتلة.

- من عنده ملكة تمييز الجمال لن يعيش طويلا.

- كم عدد الكلمات المحفورة في شجرة الزان!

- ابدأ بما هو صحيح وليس بما هو مقبول. 

- أول علامات بداية الفهم أن ترغب في الموت. 

- يجب أن يكون الكتاب فأساً للبحر المتجمد فينا.

- من يحتفظ بالقدرة على مشاهدة الجمال لا يشيخ أبداً. 

- الإيمان بالتقدم لا يعني الإيمان بأن أي تقدم قد حدث.

- الحب هو أن تكوني لي السكين التي أنبش بها ذاتي .

- نحن نتحكم في العالم ونشتكي من أنه يتحكّم فينا.

- تنبع كل الخطايا من خطيئتين أساسيتين: التسرع والكسل.

- من يبحث لا يجد، أما من لا يبحث فسوف يتم العثور عليه. 

- المؤشر الأول إلى شروعنا في فهم الحياة، هو رغبتنا في الموت. 

- الأسئلة التي لا تحمل أجوبتها معها ليست جديرة بأي جواب. 

- أحس بأنني على طبيعتي عندما أكون سعيداً بشكل لا يمكن احتماله.

- غالبا ما يكون المرء أكثر أمانا وهو في القيود أكثر مما يكون وهو حر طليق.

- تاريخ العالم كامن في غرف المنازل. ليس من الضروري أن تخرج من بيتك. 

- إنها لحياة مزدوجة رهيبة حقًّا لا أظن أن هناك مخرجًا آخر منها سوى الجنون... 

- النظر لا يستولي على الصور، بل هي الصور تستولي على النظر وتجتاح وعينا. 

- لا أقرأ الإعلانات، فأنا إن فعلت سوف أقضي جل وقتي أرغب في الحصول على أشياء. 

- الفنّ يحوم حول الحقيقة، لكن مصمما في حزم على ألا يدع نفسه يحترق. 
يا لها مهزلة أزلية.

- يمكننا استخلاص كتب لا تُحصى من الحياة، بينما بالكاد يمكننا استخلاص نزر قليل من الحياة من الكتب .. 

- الكفاح يملؤني سعادة تفوق قدرتي على فعل أي شيء، ويبدو لي أنني لن أسقط في النهاية تحت وطأة الكفاح، بل تحت وطأة الفرح. 

- ينبغي عدم السخرية من البطل وهو يترنح على خشبة المسرح بعد أن أصيب بجرح قاتل. إننا نمضي سنوات من حياتنا ونحن نرقص من الألم .. 

- الدرب الحقيقية تمتدّ على طول حبل مشدود لا في الفضاء، بل على مستوى الأرض ويبدو مقدّراً أن نتعثّر بها، لا أن نجتازها. 

- أكتب غير ما أتكلم، أتكلم غير ما أفكر، أفكر غير ما يجدر بي أن أفكر، وهكذا دواليك حتى أعمق أعماق حلكتي". 

- إلزم كرسيك واصغ. كلا، لا تصغ، إنتظر فحسب. كلا، لا تنتظر، يكفي أن تكون صامتا ووحيدا، إذ سيجيء العالم ليرتمي عند قدميك ويرجوك أن تخلع له أقنعته. لا يسعه أن يفعل غير ذلك. سوف يتلوى منتشياً أمامك ..

ليست هناك تعليقات:

الصالون الثقافي : يلا بنا نقرأ

الصالون الثقافي : يلا بنا نقرأ

تنبيه

إذا كنت تعتقد أن أي من الكتب المنشورة هنا تنتهك حقوقك الفكرية 


نرجو أن تتواصل معنا  وسنأخذ الأمر بمنتهى الجدية


مرحباً

Subscribe in a reader abaalhasan-read.blogspot.com - estimated value Push 2 Check

مواقيت الصلاة