منهجية البحث: دليل الباحث المبتدئ فى موضوعات
البحث ورسائل الماجستير والدكتوراه
مانيو جيدير
ترجمة من الفرنسية : ملكة أبيض
تنسيق: د.محمد عبد النبى السيد غان
تمهيد :
منهج البحث مظهر حضاري تشتد الحاجة إليه بعد الحاجة إلى الدرس والتأليف، وما يصحب ذلك من تراكم الخبرات وتضخم المـادة، ومـا يتصل بهما ـ عادة ـ من اضطراب وتعصب وجهل وجور، يـضيع في مجاهلها القارئ وتضيع الحقيقة فتختلط الأمـور علـى الطالـب ويصعب عليه أن يتبين دربه.
وكان طبيعيا أن يرتبط " منهج البحث" بالجامعات ارتباطا وثيقا، لأنها مركز الحقيقة ومنطلقها أو على الأقل ما يفترض أن يكون. أعد هذا المؤلف لطلبة الليسانس الذين يواجهون البحث العلمي للمـرة الأولى، اعتنينا فيه بالخطوط العامة العريضة للبحث.
الفصل الأول
مفهوم البحث العلمي يتضمن هذا الفصل:
1 ـ مفهوم البحث العلمي: لغة واصطلاحا.
2 ـ مقومات البحث العلمي:
3 ـ خصائص البحث العلمي:
4 ـ أنواع البحث العلمي:
5 ـ أدوات البحث العلمي
الفصل الثاني
مراحل إعداد البحث العلمي يتضمن هذا الفصل:
1 ـ مرحلة اختيار الموضوع:
2 ـ مرحلة البحث عن الوثائق:
3 ـ مرحلة القراءة والتفكير:
4 ـ مرحلة تقسيم الموضوع:
5 ـ مرحلة جمع المعلومات:
6 ـ مرحلة الكتابة:
الفصل الثالث
مناهج البحث العلمي نتناول فيه :
ـ مفهوم المنهج: تعريفه لغة واصطلاحا،
ـ علم المناهج: أهميته، نشأته،
ـ أهم المناهج:
ـ المنهج الاستدلالي:
ـ المنهج التجريبي:
ـ المنهج الديالكتيكي:
ـ المنهج الوصفي:
ـ المنهج المقارن:
ـ المنهج التاريحي:
المصادر والمراجع:
مفهوم البحث العلمي:
لشرح هذا المفهوم يتطلب منا الأمر شرح مفهوم العلم، وتمييزه عـن بقيه المصطلحات .
ـ مفهوم العلم:
تستخدم كلمة علم في عصرنا هذا، للدلالة على مجموعـة المعـارف المؤيدة بالأدلة الحسية، وجملة القوانين التي اكتشفت لتعليل حـوادث الطبيعة تعليلا مؤسسا على تلك القوانين الثابتة(1). وقد تستخدم للدلالـة على مجموعة من المعارف لها خصائص معينة، كمجموعة الفيزيـاء أو الكيمياء أو البيولوجيا.
وإذا رجعنا إلى تعريفه في اللغة والاصطلاح، نجد أن كلمة " علم " في اللغة تعني إدراك الشيء على ما هو عليه، أي على حقيقته، وهـو اليقين والمعرفة (2). والعلم ضد الجهل، لأنه إدراك كامل.
1 ) حسين رشوان، العلم والبحث العلمي، الإسكندرية، المكتب الجامعي الحديث، 1982، ص 4.
2) المنجد في اللغة، طبعة 26، بيروت، دار المشرق العربي، ص 527.
وأمّا في الاصطلاح فهو: " جملة الحقائق والوقائع والنظريات ومناهج البحث التي تزخر بها المؤلفات العلمية."(1)
و هو ـ كما جاء في قاموس وبستر ـ: " المعرفة المنسقة التي تنشأ عن الملاحظة والدراسة والتجريب، والتي تقوم بغرض تحديد طبيعـة وأصول وأسس ما تتم دراسته. (2)
وجاء تعريفه في قاموس أكسفورد لعام 1974 بأنه: " ... ذلك الفـرع من الدراسة، الذي يتعلق بجسد مترابط من الحقائق الثابتة المـصنفة، والتي تحكمها قوانين عامة، تستخدم طـرق ومنـاهج موثـوق بهـا لاكتشاف الحقائق الجديدة في نطاق الدراسة .(3)
وقد عرفه جوليان هكسلي في كتابه " الإنسان في العـالم الحـديث " بأنه: "هو النشاط الذي يحصل به الإنسان على قدر كبير من المعرفـة لحقائق الطبيعة وكيفية السيطرة عليها."
وتدور جل محاولات تحديد مفهوم العلم وتعريفه حول حقيقة أن العلم هو " جزء من المعرفـة، يتـضمن الحقـائق والمبـادئ والقـوانين والنظريات والمعلومات الثابتة والمنسقة والمصنفة، والطرق والمناهج العملية الموثوق بها لمعرفة واكتشاف الحقيقة بصورة قاطعة يقينية ".
1 ) د عبد االله العمر، ظاهرة العلم الحديث، ضمن سلسلة عالم المعرفة، الكويت، 1983، ص 276 .
2) قاموس ويبستر الجديد للقرن العشرين، باللغة الانكليزية، نقلا عن كتـاب أسـاليب البحث العلمي، د كامل المغربي، الطبعة الأولى، عمـان، دار الثقافـة للنـشر والتوزيع، 2002، ص 15.
3) عن المرجع السابق، نفس الصفحة 1.
وليتضح لنا معنى العلم أكثـر، علينـا أن نميـزه عـن غيـره مـن المصطلحات والمفاهيم المشابهة له واللصيقة به، في غالب الأحيـان مثل: المعرفة، الثقافة، الفن... وغيرها من المصطلحات. وكذا تحديـد وبيان أهدافه ووظائفه.
ـ معنى المعرفة:
تعني المعرفة في أبسط معانيها تصورا عقليا لإدراك كنه الشيء بعـد أن كان غائبا، وتتضمن المعرفة المدركات الإنسانية أثـر تراكمـات فكرية عبر الأبعاد الزمانية والمكانية والحضارية والعلمية، أو بعبـارة أخرى المعرفة هي كل ذلك الرصيد الواسع والضخم من المعلومـات والمعارف التي استطاع الإنسان أن يجمعها عبر التـاريخ، بحواسـه وفكره. وهي تنقسم إلى ثلاثة أقسام:
1 ـ المعرفة الحسية : وتكون بواسطة الملاحظات البسيطة والمباشرة والعفوية، عن طريق حواس الإنسان المعروفة، مثـل تعاقـب الليـل والنهار، طلوع الشمس وغروبها، تهاطل الأمطار...الخ، وذلـك دون إدراك للعلاقات القائمة بين هذه الظواهر الطبيعية وأسبابها.
2 ـ المعرفة الفلسفية: وهي مجموع المعـارف والمعلومـات التـي يتحصل عليها الإنسان بواسطة استعمال الفكـر لا الحـواس، حيـث يستخدم أساليب التفكير والتأمل الفلسفي، لمعرفة الأسباب، الحتميـات البعيدة للظواهر، مثل التفكير والتأمل في أسباب الحياة والموت، خلـق الوجود والكون. (1)
3 ـ المعرفة العلمية والتجريبية: وهي المعرفة التـي تتحقـق علـى أساس الملاحظات العلمية المنظمة، والتجارب المنظمـة والمقـصودة للظواهر والأشياء، ووضع الفروض، واكتـشاف النظريـات العامـة والقوانين العلمية الثابتة، القادرة على تفسير الظواهر والأمور تفـسيرا علميا، والتنبؤ بما سيحدث مستقبلا والتحكم فيه . (2)
وهذا النوع الأخير من المعرفة، هو وحده الذي يكَّون العلم.
والمعرفة بذلك تكون مشتملة على العلم، وهو جزء من أجزائها.
ـ الثقافـة : عرّفت الثقافة عدة تعريفات، لعلَّ أشهرها تعريف تـايلور القائـل أن الثقافة: " هي ذلك الكل المعقد الذي يشمل المعرفـة والعقيـدة والفـن والأخلاق والقانون والعادات وسائر القدرات التي يكتـسبها الإنـسان كعضو في المجتمع."
1 ) د فاخر عاقل، أسس البحث العلمي في العلوم السلوكية، ط 2، بيروت، دار العلـم للملايين، 1982، ص 75.
2 ) د فاخر عاقل، المرجع السابق، ص 79.
و تعرّف أنها: " أنماط وعادات سلوكية ومعارف وقـيم واتجاهـات اجتماعية، ومعتقدات وأنماط تفكير ومعاملات ومعايير، يشترك فيهـا أفراد جيل معين، ثم تتناقلها الأجيال جيلا بعد جيل . (1)
وعرفها آخر بأنها: " مجموعة العـادات والتقاليـد والقـيم والفنـون المنتشرة داخل مجتمع معين، حيث ينعكس ذلك على اتجاهات الأفراد وميولهم ومفاهيمهم للمواقف المختلفة." (2).
فالثقافة بذلك تشمل العلم والمعرفـة والـدين والأخـلاق والقـوانين والعادات والتقاليد وأنماط الحياة والسلوك في المجتمع.
ـ الفـن : الفن في اللغة حسن الشيء وجماله، والإبداع وحسن القيام بالشيء . (3)
ويعرف (L`ART ) قاموسيا بأنه: " نشاط إنـساني خـاص، ينبـئ ويدل على قدرات وملكات إحساسية وتأملية وأخلاقية، وذهنية خارقـة مبدعة." (4)
1) د زكي محمود هاشم، الجوانب السلوكية في الإدارة، الطبعة الثانية، الكويت وكالـة المطبوعات، 1978، ص189.
2 ) د مهدي حسن، علم النفس الإداري، المنظمة العربية للعلوم الإداريـة، الأردن، ص56 .
3 ) المنجد في اللغة والأعلام، مرجع سابق، ص 596.
4 ) قاموس لاروس، باريس، مكتبة لاروس، 1986.
كما تدل كلمة " فن " ART على المهارة والقدرة الاستثنائية الخاصة في تطبيق المبادئ والنظريات والقوانين العلمية، في الواقع والميدان: الفنون الأدبية، الفنون العسكرية، فن القيادة الـسياسية والاجتماعيـة والإدارية، الفنون الرياضية، فن الموسيقى والغناء...
أمّا كلمة " فن " في الاصطلاح فإنهـا تعنـي: " المهـارة الإنـسانية والمقدرة على الابتكار والإبداع والمبادرة، وهذه المقدرة تعتمد علـى عدة عوامل وصفات مختلفة ومتغيرة مثل: درجة الذكاء، قوة الصبر، صواب الحكم، الاستعدادات القيادية لدى الأشخاص." (1)
يرى بعض المفكرين والعلماء أن عناصر الفن الأساسية شبيهة إلـى حد كبير بعناصر العلم، لأن كلاهما يستنكر الاعتمـاد علـى حفـظ الحقائق والمعلومات المجردة والجامدة، وكلاها يدعو إلـى ضـرورة اكتشاف وتفهم العلاقات بين الظواهر المختلفة، والتي بدورها تـؤدي إلى الابتكار والانطلاق الفكري، وكما أن العلم يؤدي بالضرورة إلـى ابتكار علمي، فإن الفن أيضا ينتهي بابتكار فني.
وهناك فريق آخر من المفكرين والعلماء يرون أن هناك فروقا جذرية بين العلم والفن منها: ن العلم يقوم على أساس مجموعة من القوانين العلمية الموضـوعية والمجردة، التي تحدد العلاقة بين ظاهرتين أو أكثر من الظواهر التي يتناولها بالدراسة، وهذه العلاقات معيارها الحتمية والاحتمال، ويبحث العلم فيما هو موجود وكائن، بينما الفن يقوم ويعتمـد علـى أسـاس المهارة الإنسانية، ويرتكز على الملكات الذاتية والمواهـب الفرديـة، وهو يستند إلى الاعتبارات العملية أكثر من استناده إلى الاعتبـارات النظرية.
خصائص المعرفة العلمية:
1 ـ التراكمية:
تعود المعرفة بجـذورها إلـى بدايـة الحـضارات الإنسانية، وقد بنيت معارفنا فـوق معـارف كثيـرة أسـهمت فيهـا حضارات إنسانية مختلفة، لأن المعرفة تبنى هرميا من الأسـفل إلـى الأعلى، نتيجة تراكم وتطور المعرفة العلمية. والتراكمية العلمية إما أنها تأتي بالبديل، فتلغي القـديم مثـل: فيزيـاء نيوتن التي اعتقد بأنها مطلقة إلى أن جاء انشتاين بنـسبيته، وبالمثـل فإن الكثير من النظريات والمعارف العلمية فـي مجـالات مختلفـة، استغنى عنها الإنسان واستبدلها بنظريات ومفاهيم ومعارف خاصة في مجال العلوم الإجتماعية التي تتسم بالتغير والنسبية.
2 ـ التنظيم : إن المعرفة العلمية معرفة منظمـة تخـضع لـضوابط وأسس منهجية، لا نستطيع الوصول إليها دون إتبـاع هـذه الأسـس والتقيد بها.
كما أن التطور العلمي يقتضي من الباحث التخصص في ميدان علمي محدد، وذلك بحكم التطور العلمي والمعرفي، وتزايـد التخصـصات وتنوع حقولها. مما يسمح للباحث بالاطلاع على موضـوعاته وفهـم جزئياته وتقنياته.
1) الدكتور محمد عبد الفتاح ياغي .
3 ـ السببية : يعرف السبب بأنه مجموع العوامل أو الـشروط وكـل أنواع الظروف التي متى تحققت ترتب عنها نتيجة مطردة، ونـستطيع القول بوجود علاقة سببية بين متغيـرين: سـبب ( علـة ) ونتيجـة (معلول)، عندما نجري تجارب عديدة وبنفس الهدف نتحـصل علـى نفس النتيجة .(1)
4 ـ الدقـة : يخضع العلم لمبادئ ومفاهيم متعارف عليها بـين ذوي الاختصاص تتضمن مصطلحات ومعاني ومفاهيم دقيقة جدا ومحددة. ويجب استعمال هذه المصطلحات بدقة وتحديد مدلولها العلمي، لأنهـا عبارة عن اللغة التي يتداولها المختصون في فرع من فروع المعرفـة العلمية .(2)
وتقتضي الدقة الاستناد إلى معـايير دقيقـة، والتعبيـر بدقـة عـن الموضوعات التي ندرسها.
5 ـ اليقين : إن المعرفة العلمية لا تفرض نفسها إلا إذا كانت يقينيـة، أي أن صاحبها تيقن منها عمليا، فأصبح يستطيع إثباتها بأدلة وبراهين وحقائق وأسانيد موضوعية لا تحمل الشك، وهذا ما يعـرف بـاليقين العلمي.
فالنتائج التي نتوصل إليها يجب أن تكـون مـستنبطة مـن مقـدمات ومعطيات موثوق من صحتها.
1) د حسن ملحم، التفكير العلمي والمنهجية، مطبعة دحلب، الجزائر، 1993، ص 60ـ 69.
2 ) د حسن ملحم، المرجع السابق، ص 73.
6 ـ الموضوعية : إن الباحث ينبغي أن يكون حياديا في بحثه، يتجرد من ذاتيته، وينقل الحقائق والمعطيات كما هـي فـي الواقـع، وأن لا يخفي الحقائق التي لا تتوافق مع وجهة نظره وأحكامه المسبقة.
7 ـ التعميم :
ـ وظائف وأهداف العلم:
أولا: غاية ووظيفة الاكتشاف والتفسير:
إن الغاية والوظيفة الأولى للعلم، هي اكتشاف القوانين العلمية العامـة والشاملة للظواهر والأحداث المتماثلة والمترابطة والمتناسقة، وذلـك عن طريق ملاحظة ورصد الأحداث والظواهر المختلفـة، وإجـراء عمليات التجريب العلمي للوصول إلى قوانين عامة وشاملة تفسر هذه الظواهر والوقائع والأحداث. (1)
ثانيا: غاية ووظيفة التنبؤ:
وهي التوقع العلمي والتنبؤ بكيفية عمـل وتطـور وسـير الأحـداث والظواهر الطبيعية وغيـر الطبيعيـة، المنظمـة بـالقوانين العلميـة المكتشفة، فهكذا يمكن التنبـؤ والتوقـع العلمـي بموعـد الخـسوف والكسوف، بمستقبل حالة الطقس، وبمستقبل تقلبات الرأي العام سياسيا واجتماعيا إلى غير ذلك من الحالات والأمور التـي يمكـن التوقـع والتنبؤ العلمي بمستقبلها، وذلك لأخذ الاحتياطات والإجراءات اللازمة والضرورية.
1 ) الدكتور فاخر عاقل: المرجع السابق، ص 14ـ 15.
ثالثا: غاية ووظيفة الضبط والتحكم:
بعد غاية ووظيفة الاكتشاف ووظيفة التنبؤ، تأتي وظيفة التحكم العلمي في هذه الظواهر والسيطرة عليها، وتوجيهها التوجيه المرغوب فيـه، واستغلال النتائج والآثار لخدمة مصلحة الإنسانية.
ووظيفة التحكم، قد يكون نظريا، وذلك عندما يقتصر العلم على بيـان وتفسير كيفية الضبط والتوجيه والتكييف للظواهر، وقد يكون عمليـا، وذلك حين يتدخل العالم لضبط الأحداث والسيطرة عليها، كأن يـتحكم في مسار الأنهار، ومياه البحر، والجاذبية الأرضية، وكذلك يتحكم في الأمراض، والسلوك الإنساني وضبطه وتوجيهه نحو الخير، والـتحكم في الفضاء الخارجي واستغلاله عمليا.
للقراءة أونلاين والتحميل إضغط هنا
أو
للقراءة أونلاين والتحميل إضغط هنا
أو
للقراءة أونلاين والتحميل إضغط هنا
أو
للقراءة أونلاين والتحميل إضغط هنا
أو
للقراءة أونلاين والتحميل إضغط هنا
المصادر والمراجع:
ـ البعلبكي، منير: قاموس المورد، انجليزي ـ عربي، بيـروت، دار العلم للملايين، 1985.
- د بدر، أحمد: أصول البحث العلمي ومناهجـه، الكويـت وكالـة المطبوعات، 1973.
ـ د بدوي، عبد الرحمن: مناهج البحث العلمـي، الكويـت، وكالـة المطبوعات، الطبعة الثالثة، 1977.
ـ د جواد الطاهر، علي: منهج البحث الأدبي، الطبعة الثالثة، بيروت، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، 1979.
ـ د حسن، عبد الباسط محمد: أصول البحث الاجتمـاعي، الطبعـة الخامسة، القاهرة، مكتبة وهبه، 1976.
ـ د حسن، علي إبراهيم: استخدام المصادر وطرق البحث، الطبعـة الثانية، القاهرة، مكتبة النهضة المصرية، 1963.
ـ د حموده، محمد عفيفي: البحث العلمي، الطبعـة الثانيـة، مطـابع سجل العرب، 1983.
ـ ديوبولد، فان ديلين: مناهج البحث في التربية وعلم النفس، ترجمـة د محمد نبيل نوفل وآخرون، القاهرة، مكتبة الأنجلو مصرية، 1977.
ـ د الزغبي، محمد أحمد: التغير الاجتماعي، بيروت، دار الطليعـة، ط 3، 1982 .
ـ د شلبي، أحمد: كيف تكتب بحثـا أو رسـالة، القـاهرة، الطبعـة السادسة، مكتبة النهضة المصرية، 1968.
ـ د ضيف، شوقي: البحث الأدبي، القاهرة، دار المعارف، 1972.
ـ راسل، برتراند: حكمة الغرب، ترجمة الدكتور فؤاد زكريا، سلسلة عالم المعرفة، الكويت، ديسمبر1983.
ـ د عبد الحق، كايد: مبادئ في كتابة البحث العلمي والثقافة المكتبية، دمشق، مكتبة دار الفتح، 1972.
ـ د عبد الكريم، عبد الغريب: البحـث العلمـي، التـصميم المـنهج والإجراءات، الطبعة الثانية، الإسكندرية، المكتب الجامعي الحـديث، .1982
ـ د عميراوي، حميدة: في منهجية البحث العلمـي، قـسنطينة، دار البعث، الطبعة الأولى، 1405 هـ= 1985.
ـ د عميرة، عبد الرحمن: أضواء على البحث والمـصادر، الطبعـة الثالثة، الرياض، جامعة الرياض، 1975.
ـ د القاضي، يوسف مصطفى: مناهج البحوث وكتابتهـا، الريـاض، دار المريخ، 1979.
ـ د المشوخي، حمد سليمان: تقنيات ومناهج البحث العلمـي، ط 1 ، القاهرة، دار الفكر العربي، 2002.
ـ د المغربي، كامل محمد: أساليب البحث العلمي، الطبعـة الأولـى، عمان، الدار العلمية للنشر والتوزيع، 2002.
ـ ملحس، ثريا: منهج البحوث العلمية للطلاب الجامعيين، بيـروت، منشورات دار الكتاب اللبناني، 1960.
ـ ملحم، حسن: التفكير العلمي والمنهجية، مطبعة دحلب، الجزائـر، 1993 .
ـ د هواري، سيد: دليل البـاحثين فـي كتابـة التقـارير ورسـائل الماجستير والدكتوراه، القاهرة، مكتبة عين شمس، 1980.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق