أيتام غيروا مجرى التاريخ
عبد الله صالح الجمعة
الطبعة: الأولى 2007، العبيكان.
كتاب أيتام غيروا مجرى التاريخ للمؤلف عبد الله صالح الجمعة يتحدث عن سير لأدباء و علماء و سياسيين كانوا أيتاما و لم يمنعهم هذا الشيء من التقدم في حياتهم و القيام بما يطمحون اليه و كانت تجمعهم رابطة اليتم لكن جمعتهم أيضا صفة “الثقة بالنفس” و “الارادة” فلم يعجز هؤلاء عن ما يطمحون اليه رغم كونهم بدون أب أو أم ومنهم البخاري الشافعي وعبدالعزيز بن باز و جنكيز خان وياسر عرفات وبيل كلينتون و الغزالي وابن الجوزي وسفيان الثوري و عبدالرحمن الداخل.
التفاصيل :
في هذا الكتاب سِيَّر لجمع من المفكرين والفقهاء والمخترعين و الأدباء ورجال الأعمال والعلماء ممن اشتركوا فى خصلة واحدة وارتبطوا فيما بينهم برابطة مشتركة… ألا وهى اليتم، فكلهم فقدوا آباءهم فأصبحوا بلا عائل، وتركوا أمام الدنيا كجندى بلا سلاح وربان بلا سفينة، تأخذهم المصاعب وتتلاعب بهم المتاعب.إلا أنهم علموا أنهم ما خلقوا لذلك، فتحدوا الحياة وخاضوا غمارها، فلم توقفهم العقبات ولم تحل دون ما أرادوه المصاعب و الأزمات، ولم يختبؤا خلف يتمهم ولم ينتظروا رأفة الآخرين وإحسانهم، وعلموا أن الحياة مغامرة مثيرة، وأن الوصول إلى القمة يتطلب السير فى القاع … فى النهاية حققوا مالم يحققه غيرهم، وأنجزوا ما عجز عنه الآخرون، ليسجلوا أسمائهم على نجوم الإبداع وصفحات التاريخ … إنها العظمة بحق.وأسماء الشخصيات التي تطرق لها هي: الإمام الغزالي، الإمام ابن الجوزي، الإمام البخاري، الشيخ عبد الرحمن السعدي، عبد الرزاق السنهوري، غيرهارد شرودر، بيتر لينش، الإمام الشافعي، فريدرك سميث، الإمام العلامة عبد العزيز بن باز، المتنبي، الإمام سفيان الثوري، ليوناردو دافنشي، حافظ إبراهيم، عبد الرحمن الداخل، نلسون مانديلا، الشيخ أحمد ياسين، الإمام أبو الحسن الندوي، بيل كلينتون، سيمون بوليفار، كونفوشيوس، جوزيف ستالين، جنكيز خان.وقد وضح الكاتب في مقدمة كتابه: \" أن أعظم مثال لنا سيد البشر وخير خلق الله الرسول صلى الله عليه وسلم فلنا فيه أسوة حسنة وهو يكفي الأيتام وباقي الأنام قدوة إذ في سيرته العلم والإيمان والإحسان والقيادة والريادة وضمت في جنباتها كل ما على الدنيا من خير وتحاشت كل ما عليها من شر إلا أنني لم أجد أن من إنزاله - عليه الصلاة والسلام- أن أسجل سيرته العطرة في هذا الكتاب ، إذ منزلته متفردة تسمو فوق البشر لا بينهم ... إلخ
وفيما يلي أسماء الشخصيات التي تحدث عنها الكاتب :
الإمام الغزالي.
الإمام ابن الجوزي .
الإمام أحمد بن حنبل .
الإمام البخاري.
الشيخ عبد الرحمن السعدي .
عبد الرزاق السنهوري.
غيرهارد شرودر.
بيتر لينش.
الإمام الشافعي .
فريدرك سميث.
الإمام العلامة عبد العزيز بن باز.
المتنبي.
الإمام سفيان الثوري .
ليوناردو دافنشي.
حافظ إبراهيم .
عبد الرحمن الداخل .
نلسون مانديلا.
الشيخ المجاهد أحمد ياسين.
الإمام أبو الحسن الندوي .
بيل كلينتون .
سيمون بوليفار.
كونفوشيوس.
جوزيف ستالين.
جنكيز خان.
هذه سير لجمع من المفكرين والفقهاء والمخترعين والأدباء ورجال الأعمال والعلماء ممن اشتركوا في خصلة واحدة وارتبطوا فيما بينهم برابطة مشتركة ألا هي اليتم ...
الإمام أحمد بن حنبل (164هـ ـ241هـ )
ملأ السنابل تنحني بتواضع
والفارغات رؤوسهن شوامخ ُ
ولد الإمام أحمد بن حنبل في ربيع الأول سنة 164هـ ببغداد ونسبة عربي فهو شيباني في نسبه لأبية وأمه ورث عن أبويه قوة العزم وعزة النفس والصبر واحتمال المكاره وكذلك الإيمان الراسخ القوي ..
الشيخ العلامة عبد الرحمن السعدي ( 1307هـ ـ 1376هـ )
السفينة أكثر أماناً وهي راسية في الميناء ولكن هل صنعت لذلك ؟؟
هو العلامة المفسر الذي طلب العلم وجد فيه فحفظ القرآن الكريم والمتون فاشتهر أمرة وعلت منزلته وكثر تلاميذه وترك عدة كتب نافعة حتى أصبح من ابرز علماء زمانه علما وأخلاقا وتأليفا..
الإمام ابن الجوزي (511 هـ ـ 597هـ )
"حدود الطموح ينبغي للعائل أن ينتهي لغاية مايمكنه فلو كان يتصور للآدمي صعود السماوات لرأيت من أقبح النقائص رضاه بالأرض ".
الشيخ الإمام العلامه الحافظ المفسر شيخ الإسلام عالم العراق
كتب بخطه كثيراً(194هـ ـالتي قاربت المئتين كان ذا صيد بعيد في الوعظ يحضر مجالسه الملوك والوزراء وبعض الخلفاء والأئمة والكبراء وقيل إنه حضر في بعض مجالسه مائه ألف وقال كتبت بأصبعي ألفي مجلد وتاب على يدي مائة ألف وأسلم على يدي عشرون ألفا ....
الإمام البخاري (194هـ ـ 256هـ )
"ولم أر في عيوب الناس عيب"" نقص القادرين على التمام " .
هو الإمام الكبير العَلم أمير المؤمنين في الحديث أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم البخاري يعد كتابه المعروف بصحيح البخاري المرجع الثاني للمسلمين بعد كتاب وذلك لاحتوائه على مئات الآلاف من الأحاديث الصحيحة المروية عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم ..
الإمام الشافعي (150هـ ـ 204 هـ )
" إن المصباح ليس له أن يقول :إن الطريق مظلم لكنه يقول :ها أنذا مضيء" .
ولد سنة 150 هـ وهي السنة التي توفي فيها الإمام أبو حنيفة وكانت ولادته بمدينة غزة بفلسطين حيث خرج والده إدريس من مكة إليها في حاجة له فمات بها وأمة حامل به فولدته فيها ثم عادت به بعد سنتين إلى مكة ........
الإمام العلامة عبد العزيز بن باز (1335هـ ـ1420هـ )
"إن الصبر ومرور الزمن الطويل يصنعان من القوة أكثر مما يصنعه التهيج الغاضب ".
الإمام العلامة الوالد واحد عصره وفريد زمانه سماحة الشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله تعالى واسكنه فسيح جناته مفتي الديار السعوديه وأحد أعلام علماء المسلمين في العصر الحديث , كان حجة ً في رأيه عذباً في حديثه لين الجانب في معاملته ’ لا يخشى في الله لومة لائم لا عتاب معاتب كانت وفاته خساره حقيقه للمسلمين بصفه عامه وللسعوديين بصفه خاصه الذين اتخذوه أباً ومربياً قبل أن يأخذوه عالماً ومفتياً.....
المتنبي (303هـ ــ 354هـ )
"وتعظم في عين الصغير صغارها
وتصغر في عين العظيم العظائم"
أبو الطيب أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي الكندي سيد شعراء القرن الرابع الهجري ويعده البعض أكبر شعراء العربيه ومن أبرز شعراء العالم ينتهي نسبه إلى كهلان من اليمن وهي قبيلة عربيه ذات فصاحه ولسن ....
الإمام سفيان الثوري (97هـ ــ 161هـ )
"أعظم الناس قدراً من لا يبالي بالدنيا في يد من كانت ".
هو سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري أبو عبدالله الكوفي من بني ثور بن عبد مناة بن أد بن طابخه بن عدنان ,ولد سنة 97هـ في الكوفه وقيل في خراسان في عهد الخليفه الأموي سليمان بن عبد الملك ...جده كان أحد أكابر التابعين وحضر مع الإمام علي واقعة الجمل وكان والده من علماء الكوفه ولعل ذلك جعله يطلب العلم وهو حديث ....
الشيخ المجاهد أحمد ياسين (1938هـ ـ 2005)
"الذي لا أرى له رأسه كمقبض الباب يستطيع أن يديره كل من يشاء ".
هو الشيخ أحمد إسماعيل ياسين ولد في جورة عسقلان قضاء المجدل عام 1938م ليعيش بعدها مدة من شظف العيش وقسوته فقد مات والده وهو ابن خمس سنين ...
الإمام أبو الحسن الندوي (1332ــ 1420هـ )
"إن أفضل طريقة للتنبؤ بالمستقبل هي أن نصنعه "
عالم رباني وداعية مجاهد وأديب تميز بجمال الأسلوب وصدق الكلمات إنه الداعية الكبير ورباني الأمه الشيخ أبو الحسن الندوي رحمة الله صاحب كتاب من أشهر كتب المكتبة الإسلامية في هذا القرن وهو كتاب "ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين "
حافظ إبراهيم (1870ــ 1932)
"المواهب كالأزهار لا تنمو في الغرف المظلمة بل تحتاج للنسمة والشمس "
الأديب الكبير حافظ إبراهيم ..شاعر النيل وأحد الرواد الأوائل في عصر النهضة الشعرية ...ولد لأب مصري وأم تركية في بلدة ديروط بأسيوط بصعيد مصر على ظهر سفينة صغيرة فوق النيل توفي والده وهو في الرابعة من عمره ....
نلسون مانديلا 1918ـ)
الرجل "الأسود" الذي نشر السلام "الأبيض"
مانديلا اسم مترادف مع أسمى معاني الحرية والتضحية وحب الوطن مانديلا واحد من أعظم رجال التاريخ وأكثرهم كفاحاً ونضالاً
مانديلا من لايعرف هذا الرجل ؟؟؟
"أيتام غيروا مجرى التاريخ" كتاب لعبد الله بن صالح
اليوم السابع الجمعة، 02 أبريل 2010 - كتبت دينا عبدالعليم :
إن كان الرسول صلى الله عليه وسلم هو أعظم وأشرف يتيم غير مجرى التاريخ، سيرته لا تستطيع الكتب على حملها، كذلك السيدة مريم العذراء، فما بالك بكتاب صغير يتناول بعض الشخصيات الهامة فى تاريخ البشرية ولدت ونشأت يتيمة لكنها استطاعت التحدى والصمود وبفكرها وعلمها غيرت مجرى التاريخ.
هكذا بدأ الكاتب "عبد الله بن صالح الجمعة مقدمته لكتاب "أيتام غيروا مجرى التاريخ"، والصادر له عام 2007 عن دار نشر العبيكان، والذى يتناول مجموعة من أشهر الشخصيات العالمية التى أثرت فى البشرية. وكان أولهم الإمام الغزالى، وابن الجوزى والإمام أحمد بن حنبل، والإمام البخارى، والإمام الشافعى وعبد الرزاق السنهورى، ثم فريدريك سميث، الإمام عبد العزيز بن باز، والمتنبى والإمام سفيان الثورى، وليوناردو دافينشى، وحافظ إبراهيم، ونيلسون مانديلا، والشيخ المجاهد أحمد ياسين، وياسر عرفات، وبيل كلينتون، ثم سيمون بوليفار، وكونفوشيوس، وجوزيف ستالين، ثم جنكيز خان الذى انتهى بسيرته الكتاب.
عدد من القصص وراء كل شخصية من هؤلاء كان أبرزها قصة حياة الزعيم "نيلسون مانديلا" الرئيس الأسبق لجمهورية جنوب أفريقيا وأحد أبرز المناضلين والمقاومين لسياسة التمييز العنصرى التى كانت متبعة فى جنوب أفريقيا، ودائما ما اعتبر المهاتما غاندى المصدر الأكبر لإلهامه فى حياته سواء لفلسفته حول نبذ العنف والمقاومة السلمية ومواجهة المصائب والصعاب بكرامة وكبرياء، كان والده رئيساً لقبيلة التيمبو الشهيرة، وقد توفى ونيلسون لا يزال صغيراً، إلا أنه انتخب مكان والده، وبدأ إعداده لتولى المنصب.
تلقى "مانديلا" دروسه الابتدائية فى مدرسة داخلية عام 1930، ثم بدأ الإعداد لنيل البكالوريوس من جامعة فورت هار، ولكنه فصل من الجامعة، مع رفيقه أوليفر تامبو، عام 1940 بتهمة الاشتراك فى إضراب طلابى، ومن المعروف أن مانديلا عاش فترة دراسية مضطربة وتنقل بين العديد من الجامعات.
ولقد تابع مانديلا الدراسة بالمراسلة من مدينة جوهانسبورغ، وحصل على الإجازة ثم التحق بجامعة ويتواتر ساند لدراسة الحقوق، وكانت جنوب أفريقيا فى تلك الفترة خاضعة لحكم يقوم على التمييز العنصرى الشامل، إذ لم يكن يحق للسود الانتخاب ولا المشاركة فى الحياة السياسية أو إدارة شئون البلاد، بل أكثر من ذلك كان يحق لحكومة الأقلية البيضاء أن تجردهم من ممتلكاتهم أو أن تنقلهم من مقاطعة إلى أخرى، وهو ما دفع مانديلا للمعارضة السياسية لنظام الحكم الذى كان بيد الأقلية البيضاء، فانضم إلى المجلس الأفريقى القومى، الذى كان يدعو للدفاع عن حقوق الأغلبية السوداء حتى أصبح مانديلا قائدا لحملات المعارضة والمقاومة. كان مانديلا فى البداية يدعو للمقاومة الغير مسلحة ضد سياسات التمييز العنصرى، لكن بعد إطلاق النار على المتظاهرين وإقرار قوانين تحظر الجماعات المضادة للعنصرية، قرر مانديلا وزعماء المجلس الأفريقى القومى فتح باب المقاومة المسلحة، وفى عام 1961 أصبح مانديلا رئيسا للجناح العسكرى للمجلس الأفريقى القومى، وبعد عام اُعتقل وحُكم عليه لمدة 5 سنوات بتهمة السفر الغير قانونى، والتدبير للإضراب، ثم حكم عليه مرة أخرى بتهمة التخطيط لعمل مسلح والخيانة العظمى فحكم عليه بالسجن مدى الحياة، وخلال سنوات سجنه السبعة والعشرين، أصبح النداء بتحرير مانديلا من السجن رمزا لرفض سياسة التمييز العنصرى، وبعد سنوات تم نشر رسالة استطاع مانديلا إرسالها للمجلس الأفريقى القومى قال فيها: "اتحدوا وجهزوا وحاربوا إذ ما بين سندان التحرك الشعبى، ومطرقة المقاومة المسلحة، سنسحق الفصل العنصرى".
وفى عام 1985 عُرض على مانديلا إطلاق السراح مقابل إعلان وقف المقاومة المسلحة، إلا أنه رفض العرض، وبقى فى السجن حتى 11 فبراير 1990 عندما أثمرت مثابرة المجلس الأفريقى القومى، والضغوطات الدولية عن إطلاق سراحه بأمر من رئيس الجمهورية فريدريك وليام دى كليرك الذى أعلن إيقاف الحظر الذى كان مفروضا على المجلس الأفريقى.
بعد خروجه من السجن بعام ونصف تولى مانديلا منصب رئاسة المجلس الأفريقى، وحصل وقتها على جائزة نوبل للسلام، بعدها وفى عام 1994 تولى مانديلا رئاسة جنوب أفريقا ليصبح أول رئيس أسود لجنوب أفريقيا، وخلال فترة حكمه شهدت جنوب أفريقيا انتقالا كبيرا من حكم الأقلية إلى حكم الأغلبية. ولكن ذلك لم يمنع البعض من انتقاد فترة حكمه لعدم اتخاذ سياسات صارمة لمكافحة الإيدز من جانب، ولعلاقاته المتينة من جانب آخر بزعماء معارضين للسياسات الأمريكية كالرئيس الكوبى فيدل كاسترو، وتقاعد مانديلا عام 2000. وتابع تحركه مع الجمعيات والحركات المنادية بحقوق الإنسان حول العالم، وتلقى عددا كبيرا من الميداليات والتكريمات من رؤساء وزعماء دول العالم، وكان له كذلك عدد من الآراء المثيرة للجدل فى الغرب مثل أرائه فى القضية الفلسطينية ومعارضته للسياسات الخارجية للرئيس الأمريكى جورج دبليو بوش، وغيرها، وفى عام 2004 قرر نيلسون مانديلا ذو الـ 85 عاما التقاعد وترك الحياة العامة، ذلك أن صحته أصبحت لا تسمح بالتحرك والانتقال، كما أنه فضل أن يقضى ما تبقى من عمرة بين عائلته.
عبدالله بن صالح الجمعة ، مؤلف سعودي في العشرينيات من عمره ، مؤلف كتابي: "عظماء بلامدارس" و"أيتام غيروا مجرى التاريخ" عمه الشيخ على عبدالله الجمعه .
ولد الجمعة زفي الرياض عام 1987 ، وتخرج من كلية القانون في جامعة الملك سعود ، وحصل على درجة الماجستيرفي القانون من بريطانيا وحالياً يدرس في جامعة هارفرد في الولايات المتحدة الأمريكية." عظماء بلا مدارس " أول كتب الجمعة وأوسعها انتشاراً ،طبع منه عدة طبعات في السنة التي صدر فيها. انتقد الكتاب واقع المدارس التلقينية فيالوطن العربي داعياً إلى إلغائها تماماً واستبدالها بأنظمة تعليمية تحفز للإبداع و تحديد المصير.
وذكر ايضا قصص حياة اشخاص لم يتلقوا التعليم وكانوا مبدعين في مجال اعمالهم او بمعني أصح عباقره !
"أيتام غيروا مجرى التاريخ " كتاب الجمعة الثاني، طبع منه طبعتين سنة إصداره.
ترجم الكتاب إلى الإندونيسية عام 2009م .
من أقواله الواردة في كتابيه :
" النجاح هو أن تكون سعيداً في باطن الأرض بينما يضج الناس فوقها بكاءً لموتك "
" الشدائد مصنع العظماء "
" إذا أردنا أن نعرف التاريخ على حقيقته، علينا أن نعرف المؤرخين على حقائقهم ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق