حمل كتاب الزراعة والغذاء في مصر
الواقع وسيناريوهات بديلة حتى عام 2020
د. محمود منصور عبد الفتاح وآخرون
المحتويات
توطئـة
الفصل الأول : المقومات الموردية للإنتاج الزراعة
القسم الأول : الموارد الأرضية
القسم الثانى : الموارد المائية
القسم الثالث : الموارد الحيوية والمؤسسات البحثية الزراعية
القسم الرابع : الموارد الاستثمارية
القسم الخامس: الموارد البشرية
القسم السادس: القوى الزراعية
الفصل الثاني : التركيب المحصولي والإنتاج الزراعي
مقدمـة
القسم الأول : تطور المساحة الأرضية والمساحة المحصولية
القسم الثانى : تطور قيمة الإنتاج والإنتاجية الزراعية
القسم الثالث : تطور أهم عناصر مستلزمات الإنتاج الزراعي
الفصل الثالث : الاستهلاك الغذائي فى الفترة 1980-1996
مقدمـة
القسم الأول : تطور متوسط استهلاك الفرد من المجموعات الغذائية المختلفة
القسم الثاني : نصيب الفرد من المحتوى الغذائي للمجموعات الغذائية
القسم الثالث : الأبعاد الجغرافية والدخلية للاستهلاك الغذائي
أولاً : الاستهلاك على مستوى الإقليم
ثانياً : الاستهلاك على أساس مستويات الإنفاق
القسم الرابع : الأبعاد التغذوية لأنماط الاستهلاك الغذائي فى مصر
أولاً : العناصر التغذوية الخاصة بالطاقة
ثانياً : محتوى المجموعات الغذائية من الفيتامينات والمعادن
الفصل الرابع : الصورة العامة للزراعة والغذاء في بعض السيناريوهات البديلة
القسم الأول : الملامح الكيفية للقطاع الزراعي
أولاً : السيناريو المرجعي
ثانياً : سيناريو الاشتراكية الجديدة
ثالثاً : سيناريو الرأسمالية الجديدة
القسم الثاني : الملامح الكمية لقطاع الزراعة عام 2020
أولاً : التوسع الأفقي خلال الفترة 2001-2020
ثانياً : الموارد والاحتياجات المائية المستقبلية
ثالثاً : التطور المستقبلي لإسهام قطاع الزراعة في توفير فرص العمل
رابعاً : توزيع الاستثمارات خلال عام 2020 في السيناريوهات المختلفة
خامساً : التقديرات البديلة للإنتاج الزراعي وإنتاجية الفدان عام 2020
سادساً : تطورات الإنتاج الحيواني في السيناريوهات المختلفة
سابعاً : التقديرات البديلة لمتوسط استهلاك الفرد والعناصر الغذائية في عام 2020
ثامناً : العجز أو الفائض المحتمل من المجموعات المختلفة وأهم السلع في السيناريوهات الثلاثة
تاسعاً : تقدير الإنتاج والدخل الزراعي والإنتاجية في السيناريوهات الثلاثة
عاشراً : عرض موجز لمستقبل الزراعة والغذاء في ثلاثة سيناريوها تملخص الدراسة
أو
أو
للقراءة والتحميل إضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق